سيتم حل البرلمان في الايام القادمه ( لهذة الاسباب)
مقالة اعجبتنى فى احد المواقع فاحببت ان انقلها لكم لنتناقش فيها
أولا:- توحيد التيار الاسلامى كله خلف مرشح رئاسه واحد سيكون له الغلبه بالتأكيد
ثانيا:- الفوز بظهير قوى و خط دفاع رئيسى أذا ما أنقلب المجلس على الاخوان بصورة تصادميه
ثالثا:- سينأوا بمرشح رئاسى منهم حتى لا يقال أنهم رجعوا فى مبدأهم و تصريحاتهم و تأكيداتهم سابقا.
رابعا:- الشيخ حازم يملك مرونه كبيرة و تأييد شعبى كبير جدا و يستطيعون توحيد الرؤى سويا بسهوله و دون تصادمات.
خامسا:- يقطعوا طريق التزوير للأنتخابات الرئاسيه على العسكر او على القوى الخارجيه.
سادسا:- يقطعوا طريق التحالف المتوقع بين القوى العلمانيه و العسكر لتكوين تحالف ضد الاخوان ..
مقالة اعجبتنى فى احد المواقع فاحببت ان انقلها لكم لنتناقش فيها
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
المجلس العسكري هدد الاخوان فعلا بحل البرلمان وكله بالقانون عن طريق خادمهم المطيع رئيس المحكمة الدستورية العليا الذي لو أصدر قرار بعدم دستورية قانون الانتخابات سيتم حل البرلمان اجهاض مشروع الدستور الجديد الذي يريده الاخوان دستور سليم وقوي مثل دستور الدول المحترمة ولا حصانة فيه لاحد
وسيتم تنفيذ التهديد لو لم يوافق الاخوان على مطالب المجلس العسكري وهي مطالب أساسيه ومطالب اخرى فرعية
المطالب الاساسية:
1) المجلس العسكري يختار شخصية ولائها له ليكون رئيس الجمهورية والاخوان يؤيدوا هذا الشخص في الانتخابات ويكونوا الغطاء له ليفوز.
2) حفظ المصالح المالية والاقتصادية للجيش وقادته ووضع حصانة للجيش وقادته وجعله دولة داخل الدولة مثل النموذج الباكستاني حتى النموذج التركي مرفوض من الجيش لانه في النهاية اردوغان عزل القيادات الفاسدة بعد سنين
3) لا يقوم الرئيس ولا رئيس الوزراء ولا البرلمان بتعيين قادة الجيش او المخابرات أو الاجهزة الامنية أو حتى النائب العام إلا بموافقة المجلس العسكري وبقاء المجلس العسكري كما هو بعد تسليم السلطة ظاهريا ، ولا يوجد دول متقدمة في العالم فيها هذا الهراء.
2) حفظ المصالح المالية والاقتصادية للجيش وقادته ووضع حصانة للجيش وقادته وجعله دولة داخل الدولة مثل النموذج الباكستاني حتى النموذج التركي مرفوض من الجيش لانه في النهاية اردوغان عزل القيادات الفاسدة بعد سنين
3) لا يقوم الرئيس ولا رئيس الوزراء ولا البرلمان بتعيين قادة الجيش او المخابرات أو الاجهزة الامنية أو حتى النائب العام إلا بموافقة المجلس العسكري وبقاء المجلس العسكري كما هو بعد تسليم السلطة ظاهريا ، ولا يوجد دول متقدمة في العالم فيها هذا الهراء.
- وبسبب رفض الاخوان لهذة المطالب بهذة الصيغة القذرة هدد المجلس العسكري باكثر من كارت لأرهاب الاخوان ومن ورائهم التيار الاسلامي:
1) التهديد بترشيح عدو الاخوان اللدود عمر سليمان وتوليه الرئاسة وهو ما حدث فعلا حيث قامت المخابرات بنشر اشاعات قوية بترشيح عمر سليمان الايام الماضية وعمل حملة تشويه في الاعلام لمن يؤيده الاخوان وحتى تزوير الانتخابات بطرق جديدي مثل الطريقة التي زورت الانتخابات فيها لبوش في امريكا في ولاية فلوريدا والذي لن يستطع القضاه كشفة رغم تأكده وهذا الاسلوب الامريكي في التزوير قد يتكرر في مصر
2) التهديد بحل البرلمان كما ذكرت وقد لمح لهذا علنا رئيس الوزراء عندما رفض تهديد البرلمان بعزلة وقال من أسبوع أن البرلمان يمكن حلة بقرار من المجلس العسكري.
3) تفجير الوضع الامني والاقتصادي والسياسي في مصر وخلق أزمات للبرلمات تمهيدا لاعلان الاحكام العرفية والانقلاب العسكري بحجة أنهيار الوضع في البلاد وقد ظهر هذا بازمة الانابيب وأزمة الحمى القلاعية وأزمة العيش وأخيرا ازمة البنزين الغير مسبوقة التي ظهرتا في الايام الاخيرة.
4)عمل حملة تشويه ممنهجة ضد الاخوان خصوصا والتيار الاسلامي عموما تنتهي بكراهية شعبية لهم كما حدث ايام عبد الناصر تمهيدا لقمعهم وقد ظهر هذا الايام الماضية حيث اصبح الناس تكره الاخوان بسبب الحملات الاعلامية القذرة وأنتقاد كل فعل للاخوان.
-من جانبهم يحاول الاخوان الرد على هذا الارهاب العسكري بإرهاب مثلة ولكن ليسوا بقوة العسكر ولا يملكون اوراق رابحة كثيرة مثل العسكر:
1) التلميح بترشيح خيرت الشاطر وحشد التيار الاسلامي بكامله ورائهم وهو عقلية امنية ومخابراتية رائعة حتى ان أمن الدولة كان يسميه"مدير جهاز أمن الدعوة" كما ان له علاقات قديمة بالمؤسسة العسكري تمكنه من تطهيرها فقد كانت شركته "سلسبيل" تدير جزء من قطاع الحرب الالكترونية بالقوات المسلحة والتطوير الالكتروني للكمبيوتر في القوات المسلحة أيام المشير ابو غزالة وهو من أسباب سجنه لفترات طويلة ومن أسباب عزل المشير ابو غزالة وتعيين طنطاوي خادم مبارك مكانه لان ابو غزالة كان يتعامل باستقلالية تغيظ مبارك.
2) التهديد المستمر في الاسابيع الماضية بعزل الحكومة عن طريق البرلمان واليات البرلمان وأن كان هذا لا يهم المجلس العسكري ولكن يوتره.
3) التفكير جديا في دعم أبو أسماعيل او أبو الفتوح لأغاظة المجلس العسكري وحشد الدعم الشعبي لأحداهما مما يجعل اللعب على المكشوف واحراج للعسكر الذين لم يجرئوا على تزوير علني او مفضوح للانتخابات لو أكتشف ان الشعب كله مع أحد المرشحين ولكن هذا صعب لان الشعب سلبي جدا وغير مستعد لثورة اخرى لو زورت االنتخابات
2) التهديد بحل البرلمان كما ذكرت وقد لمح لهذا علنا رئيس الوزراء عندما رفض تهديد البرلمان بعزلة وقال من أسبوع أن البرلمان يمكن حلة بقرار من المجلس العسكري.
3) تفجير الوضع الامني والاقتصادي والسياسي في مصر وخلق أزمات للبرلمات تمهيدا لاعلان الاحكام العرفية والانقلاب العسكري بحجة أنهيار الوضع في البلاد وقد ظهر هذا بازمة الانابيب وأزمة الحمى القلاعية وأزمة العيش وأخيرا ازمة البنزين الغير مسبوقة التي ظهرتا في الايام الاخيرة.
4)عمل حملة تشويه ممنهجة ضد الاخوان خصوصا والتيار الاسلامي عموما تنتهي بكراهية شعبية لهم كما حدث ايام عبد الناصر تمهيدا لقمعهم وقد ظهر هذا الايام الماضية حيث اصبح الناس تكره الاخوان بسبب الحملات الاعلامية القذرة وأنتقاد كل فعل للاخوان.
-من جانبهم يحاول الاخوان الرد على هذا الارهاب العسكري بإرهاب مثلة ولكن ليسوا بقوة العسكر ولا يملكون اوراق رابحة كثيرة مثل العسكر:
1) التلميح بترشيح خيرت الشاطر وحشد التيار الاسلامي بكامله ورائهم وهو عقلية امنية ومخابراتية رائعة حتى ان أمن الدولة كان يسميه"مدير جهاز أمن الدعوة" كما ان له علاقات قديمة بالمؤسسة العسكري تمكنه من تطهيرها فقد كانت شركته "سلسبيل" تدير جزء من قطاع الحرب الالكترونية بالقوات المسلحة والتطوير الالكتروني للكمبيوتر في القوات المسلحة أيام المشير ابو غزالة وهو من أسباب سجنه لفترات طويلة ومن أسباب عزل المشير ابو غزالة وتعيين طنطاوي خادم مبارك مكانه لان ابو غزالة كان يتعامل باستقلالية تغيظ مبارك.
2) التهديد المستمر في الاسابيع الماضية بعزل الحكومة عن طريق البرلمان واليات البرلمان وأن كان هذا لا يهم المجلس العسكري ولكن يوتره.
3) التفكير جديا في دعم أبو أسماعيل او أبو الفتوح لأغاظة المجلس العسكري وحشد الدعم الشعبي لأحداهما مما يجعل اللعب على المكشوف واحراج للعسكر الذين لم يجرئوا على تزوير علني او مفضوح للانتخابات لو أكتشف ان الشعب كله مع أحد المرشحين ولكن هذا صعب لان الشعب سلبي جدا وغير مستعد لثورة اخرى لو زورت االنتخابات
هل عرفتم الان لماذا يتعامل الاخوان بهذا الاسلوب مع المجلس العسكري فهم لا خونة ولا عملاء ولا يتأمرون ولكن هم مثلكم حريصون على مصلحة الدين والوطن وأن كان اجتهادهم ووقوعهم في الفخم من بعد تنحي مبارك ومن ورائهم التيار الاسلامي الذي توهم أن العسكر سيسلمون السلطة في النهاية.
تحية للاخوان مهما اختلفت معهم والايام ستثبت صحة كل كلمة ذكرتها في هذا المقال
الحل الوحيد
هودعم الأخوان الأن الكامل لحازم صلاح أبو أسماعيل , و كان الأولى ذلك منذ البدايه
حازم صلاح أبوأسماعيل سيكون ظهيرا قويا للأخوان بما يملكه من مؤيدين يزدادوا يوميا و بما يملكه من تحرر فكرى و سياسى مع أى من الموجودين ..بلبما يملكه من قوة مواجهه مع أطراف اللعبه السياسيه داخليا و خارجيا و خصوصا مع المجلس العسكرى
أعتقد هذه هو الحل الأمثل للأخوان فى هذا الوقت و له فوائد عديده
أولا:- توحيد التيار الاسلامى كله خلف مرشح رئاسه واحد سيكون له الغلبه بالتأكيد
ثانيا:- الفوز بظهير قوى و خط دفاع رئيسى أذا ما أنقلب المجلس على الاخوان بصورة تصادميه
ثالثا:- سينأوا بمرشح رئاسى منهم حتى لا يقال أنهم رجعوا فى مبدأهم و تصريحاتهم و تأكيداتهم سابقا.
رابعا:- الشيخ حازم يملك مرونه كبيرة و تأييد شعبى كبير جدا و يستطيعون توحيد الرؤى سويا بسهوله و دون تصادمات.
خامسا:- يقطعوا طريق التزوير للأنتخابات الرئاسيه على العسكر او على القوى الخارجيه.
سادسا:- يقطعوا طريق التحالف المتوقع بين القوى العلمانيه و العسكر لتكوين تحالف ضد الاخوان ..
هذا هو رأى الشخصى و أتمنى أن يرى أخواننا فى الاخوان الصورة هكذا فالمنفعه ستكون كبيرة برغم العقبات و الأضرابات و الضغوط التى قد تحدث و خصوصا خارجيا ..
وربي يعلم اني لا اريد تلميع الاخوان واني انتقدتهم في عشرات المرات على الصفحات الخاصه بهم ولكن يجب ان ننصفهم فهم يتعرضون لضغوط مهولة نسال الله لهم الهداية والرشاد
والايام بيننا وستثبت صحة هذا الكلام أو خطائه
والسلام عليكم ورحمه الله وبركاته
والسلام عليكم ورحمه الله وبركاته
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق